
الديمقراطية هي الحل الآن أَكثر من أَيّ وقت مضى.
دعونا نبني حركة تدعم ديُمقراطياتنا المحلية.
الطبقة العاملة الموحدة في نيوجيرسي سوف تكسبنا الأشياء التي يستحقها كل العمال.
دعونا نوسع نطاق التصويت ليشمل شبابنا (١٦ و ١٧ عامًا) وغير المواطنين في الانتخابات المحلية وانتخابات مجالس التعليم!
١ من بين كل ٥ سكان
لا يملكون صوتًا
في مجتمعهم المحلي
دعونا نغير ذلك
من مكافحة السياسات العنصرية في مجال البيئة والإسكان والعمل، إلى الخطاب المؤذي من القادة السياسيين، يسعى توسيع نطاق تصويت الشباب وغير المواطنين إلى تعميق ديمقراطيتنا في مدن وبلدات الطبقة العاملة الدولية في نيوجيرسي.
دعونا نكسب حق التصويت في الانتخابات المحلية وانتخابات المجالس التعليمية لمن تتراوح أعمارهم بين ١٦ و ١٧ عامًا، ومستقبلهم على المحك، وجيراننا من غير المواطنين الذين يخسرون أكثر من غيرهم خلال نظام فيدرالي غير ديمقراطي.
يجب أن ينتهي الخطاب العنصري من القمة للقاع، من الجمهوريين والديمقراطيين، بشكل كلي.
بدلًا عن العيش في خوف، فإننا نبني متراسًا على المستوى المحلي، لنواجه عام ٢٠٢٥ ونوحد جيراننا.
حقائق أساسية
جيراننا وشبابنا من غير المواطنين يدفعون الضرائب
لديهم أطفال ملتحقين بالمدارس الحكومية
منذ عام ١٧٧٦ وحتى عام ١٩٢٦، مارس غير المواطنين حقهم في التصويت في ما يصل إلى أربعين ولاية.
اليوم، هناك العشرات من المدن التي يصوت فيها غير المواطنين، من ماريلاند إلى ماساتشوستس وسان فرانسيسكو وواشنطن العاصمة
لا توجد أي موانع لتوسيع نطاق حقوق التصويت في البلديات في دستور ولاية نيوجيرسي
مدننا
متلك أولويات الطبقة العاملة، مثل الإسكان والرعاية الصحية والتعليم، بغض النظر عن المواطنية
إن مفتاح الفوز بهذه الأمور هو التكاتف سوية، بوجود طبقة عاملة موحدة
وليس طبقة محطمة بسبب الوضع القانوني
هناك مشاركة قياسية منخفضة للناخبين في بعض أكبر مدننا
لنعمّق ديمقراطيتنا الآن، لأن الكثير على المحك...
لننتظم لاكتساب القوة.
شاركـ/ـي معنا
إننا نطرق الأبواب ونجري المكالمات ونربط بين الجيران عبر فعاليات لنفوز بالديمقراطية التي نستحقها.
هنا نطلق مبادرات اقتراع لتمكين غير المواطنين ومن تتراوح أعمارهم بين ١٦ إلى ١٧ عامًا من امتلاك حق التصويت.
ربما تكون مدينتك هي التالية؟
سجّلـ/ـي وانضمـ/ـي إلى إحدى الفعاليات أدناه للمشاركة!
نقاط وحدتنا
إننا نطالب بأن يكون لجميع جيراننا الذين تزيد أعمارهم عن ١٦ عامًا الحق في المشاركة في الانتخابات ومساءلة الحكومة، بغض النظر عن المواطنية أو الهجرة أو الوضع الجنائي.
إننا نربط نضالنا من أجل الحريات الديمقراطية ببناء مجتمع للطبقة العاملة ككل، ولذلك نطالب بإلغاء إدارة الهجرة والجمارك، ونقف ضد الدولة العسكرية التي تزداد عسكرةً، ونتبنى مطالب برنامج "من أجل حقوقنا" التابع للاشتراكيون الديمقراطيون الأمريكيون.
إننا نتمسك بـ المبادئ الأساسية لحملة صوت غير ملتزم لأننا ندعم فلسطين حرة لإخواننا وأخواتنا وآصرتنا في فلسطين.
هذه حملة متعددة اللغات والثقافات. وسنبذل قصارى جهدنا لتيسير التواصل بين أفراد مجموعتنا الذين يتحدثون الإسبانية أو الإنجليزية أو أي لغة أخرى قدر استطاعتنا.
هذه الحملة ليست تأييدًا لأي حزب أو مرشح، بل احتجاجٌ على النظام السياسي غير الديمقراطي الحالي، الذي فشل في السماح لجيراننا من غير المواطنين بالتصويت في مدننا. سوف ننظر فقط في تأييد المرشحين الذين تم تأييدهم بالفعل بواسطة فروع الاشتراكيون الديمقراطيون الأمريكيون.
الأسئلة الشائعة
-
إننا نؤمن بالتقليد الأمريكي "لا ضرائب دون تمثيل". فغير المواطنين يدفعون الضرائب، لذا يجب أن يكون لهم الحق في التصويت. كما يساهم غير المواطنين أيضًا في الاقتصادات المحلية في نيوجيرسي، ويعملون معنا، ويرسلون أطفالهم إلى مدارسنا. يجب أن يكون لهم رأي في حكومتنا المحلية
-
نعم! منذ تأسيس الأمة عام ١٧٧٦ وحتى عام ١٩٢٤، سمحت ٣٣ ولاية لغير المواطنين بالتصويت في الانتخابات المحلية والولائية وحتى الفيدرالية. ولكن ابتداءً من أوائل القرن العشرين، قامت بعض الولايات بتجريم ذلك. على مدى السنوات الثلاثين الماضية، أعادت مدن فردية الحق لغير المواطنين في التصويت في الانتخابات المحلية.
في نيوجيرسي، لا ينص دستور الولاية على إمكانية توسيع حقوق التصويت لغير المواطنين على المستوى المحلي.
-
نعم! يمكن لغير المواطنين التصويت في الانتخابات المحلية في ١٧ مدينة حاليًا، بما في ذلك واشنطن العاصمة، وسان فرانسيسكو، وأوكلاند، كاليفورنيا، و ١٠ مدن في ولاية ماريلاند و ٣ مدن في فيرمونت. في جميع هذه المدن، أدى تصويت غير المواطنين إلى خلق جو ترحابي بالمهاجرين، وجعل الآباء أكثر انخراطًا في الحياة الأكاديمية لأبنائهم.
-
لا، فمبادرة الاقتراع هذه تسمح لهم فقط بالتصويت في الانتخابات المحلية. هناك العديد من مزايا الجنسية التي يمكن للمواطنين فقط الحصول عليها، مثل التصويت في الانتخابات الوطنية أو الحصول على الضمان الاجتماعي. ولا يزال هناك حافز قوي للخضوع لعملية الحصول على الجنسية.
-
يُسمح للشباب بالعمل حتى ٤٠ ساعة أسبوعيًا. كما أنهم يدفعون الضرائب. إذا كنا نؤمن بمبدأ "لا ضرائب دون تمثيل"، فيجب أن يكون لهم الحق في التصويت والمشاركة في الحياة المدنية في نيو برونزويك. وللشباب مصلحة كبيرة في المشاركة في انتخابات المجالس التعليمية بشكل خاص، نظرًا لأنهم يرتادون تلك المدارس. وتسمح نيوارك بولاية نيوجيرسي بالفعل لمن هم في سن ١٦ و ١٧ عامًا بالتصويت في الانتخابات المحلية.
-
لا، فقد أظهرت الأبحاث مراجعة الأقران بواسطة دانيال هارت، ماركوس واغنر وغيرهم أن من تتراوح أعمارهم بين ١٦ و ١٧ عامًا ناضجون/ات ومطلعون/ات ومهتمون/ات ومشاركون/ات مثل الناخبين/ات الأكبر سنًا. وعلى هذا النحو، يجب أن يختبروا/ن حقوق ومسؤوليات المشاركة المدنية.
-
لدى غير المواطنين والشباب نفس الاحتياجات التي لدى أي شخص آخر. فنحن جميعًا نريد مدارسًا جيدة، وإسكانًا ميسور التكلفة، ورعاية صحية، ووسائل نقل فعالة، وبنية تحتية مستقرة، إلخ. إن منح غير المواطنين حق التصويت لا يمنحهم صوتًا أكبر في الشؤون السياسية فحسب - بل يمنحك صوتًا أكبر.
-
بإمكانك حضور فعالياتنا، ومساعدتنا في استقصاء آراء جيراننا، ونشر الخبر بين أصدقائك المواطنين للتوقيع على عريضتنا!